من أصعب التجارب اللي مريت فيها خلال الفترة الماضية كانت الفترة اللي جتني في الأكزيما أو الحساسية اللي بجلدي، كانت صعوبتها تكمن في إنه اللي قاعد يحصل لي شيء جديد عليّا وما كنت عارفة كيف أشخص هذا الشيء اللي طلع بجسمي هل هو حبوب وطفح جلدي بسبب الحرارة أو تحسس جسمي من شيء جديد لمسته أو أكلته مثلًا! ما كنت أدري بالضبط إيش سالفته 👀
فبعد ما تم تشخيص الحالة إنها أكزيما؛ حثت كثير وقرأت أكثر وجربت أشياء كثير واستشرت أطباء.. لذلك حابة أنقل لكم هنا خلاصة تجربتي وإيش الأشياء اللي تعلمتها واللي أفادتني -بفضل ربي- بعد مرور سبعة شهور من المعاناة~